برشلونة هذا الفريق الذي اصبح "شاغل الناس وعنوان لكل مجلة او صحيفة في الوسط الرياضي" والذي اصبح ايضا هو النادي الابرز والاميز في العالم على كافة المستويات " الابداعية والتكتيكية والجمالية" .
هذا الاعصار الجارف لكل من يقف امامه بدا بالدوران وبشكل غير مسبوق عام 2008 عندما حقق غوارديولا السداسية الشهيرة مع الفريق الكاتالوني وذهل العالم وقتها، وتسائل الجميع من هذا المدرب ومن هذا الفريق الرهيب؟ .
عندها خرج جزء كبير من الوسط الرياضي يمتدح هذا الفريق واخرون قالو ان الحظ كان المساند الاكبر للفريق الكاتالوني في ذلك الوقت، وجاء عام 2009 وبدا الاعصار من جديد بالتهام كل من يقف امامه وحقق 3 بطولات الدوري الاسباني والسوبر الاوروبي وكاس العالم للاندية. وخرج من بطولة الشامبيونزليغ بظروف الكل يعلمها امام الكبير انتر ميلان الايطالي .
وجاء العام 2010 وبدا برشلونة بداية مغايرة وخسر على ملعبة من فريق صغير جدا، فتعالت الاصوات التي كانت تقول بان الحظ هو من حقق تلك الانجازات لبرشلونة .
وفي داخلي اقول " الحظ يحقق 9 بطولات ...... هذا ليس بمنطق " .
وعادت العجلة الى الدوران فاستفاق العملاق الكتالوني من هذه الكبوة الصغيرة امام هيركوليس وعاد الى سكة الانتصارات ( الحظ بلغة الحاقدين ) فحقق الفوز على كل من (اتلتيكو مدريد و سبورتينغ خيخون و اتلتيك بيلباو) وتعادل امام ريال مايوركا في الكامب نو وتصدر ريال مدريد الليغا، عندها عادت الاصوات التي احتفت لمدة 15 يوماً وظهرت مجدداً تردد كلمة ...... الحظ .
وفي 29 - 11 جاء يوم الاختبار الحقيقي لابناء كاتالونيا امام ريال مدريد وامام مورينيو الذي لم يذق طعم الخساراة منذ توليه مهام تدريب الميرينغي، عندها توقع اغلب متابعي كرة القدم العالمية بان الداهية قادم الى برشلونة لاقاف ابناء غوارديولا وان ميسي ورفاقه سيقفون عاجزين امام سحر رونالدو واوزيل .
ولكنما حصل كان معاكساً للغاية، حيث وقف رونالدو ومن معه عاجزين امام سحر وابداع تشافي وانيستا وميسي ..... وسقط الريال في ذلك اليوم بالخمسة وانتزع البرسا الصداراة وحقق بعدها انتصارات رائعة بثلاثة وبالخمسة .
الامر الذي اريد الوصول اليه :
1 - هل سنعود لسماع ذلك الصوت القادم من بعيد الذي يردد كلمة ... الحظ عند فوز البرسا؟؟
2 - وان خسر البرسا .... هل هذا هو مستوى البرسا الحقيقي ؟؟
3 - اتهام بيب انه ليس بمدرب كبير , و ان كل الفضل يعود للاعبين الغير عاديين .
4 - مقولة ان البرسا يعتمد على ميسي , فان غاب ميسي , يتعثر البرسا .
5 - القول ان ميسي عبارة عن لاعب تصله الكرات بسهولة و كل الفضل للاعبين الوسط , و هذا ما راينا عكسه في كثير من المباريات منها الديربي حيث صنع بنفسه هدفين .
هذا الاعصار الجارف لكل من يقف امامه بدا بالدوران وبشكل غير مسبوق عام 2008 عندما حقق غوارديولا السداسية الشهيرة مع الفريق الكاتالوني وذهل العالم وقتها، وتسائل الجميع من هذا المدرب ومن هذا الفريق الرهيب؟ .
عندها خرج جزء كبير من الوسط الرياضي يمتدح هذا الفريق واخرون قالو ان الحظ كان المساند الاكبر للفريق الكاتالوني في ذلك الوقت، وجاء عام 2009 وبدا الاعصار من جديد بالتهام كل من يقف امامه وحقق 3 بطولات الدوري الاسباني والسوبر الاوروبي وكاس العالم للاندية. وخرج من بطولة الشامبيونزليغ بظروف الكل يعلمها امام الكبير انتر ميلان الايطالي .
وجاء العام 2010 وبدا برشلونة بداية مغايرة وخسر على ملعبة من فريق صغير جدا، فتعالت الاصوات التي كانت تقول بان الحظ هو من حقق تلك الانجازات لبرشلونة .
وفي داخلي اقول " الحظ يحقق 9 بطولات ...... هذا ليس بمنطق " .
وعادت العجلة الى الدوران فاستفاق العملاق الكتالوني من هذه الكبوة الصغيرة امام هيركوليس وعاد الى سكة الانتصارات ( الحظ بلغة الحاقدين ) فحقق الفوز على كل من (اتلتيكو مدريد و سبورتينغ خيخون و اتلتيك بيلباو) وتعادل امام ريال مايوركا في الكامب نو وتصدر ريال مدريد الليغا، عندها عادت الاصوات التي احتفت لمدة 15 يوماً وظهرت مجدداً تردد كلمة ...... الحظ .
وفي 29 - 11 جاء يوم الاختبار الحقيقي لابناء كاتالونيا امام ريال مدريد وامام مورينيو الذي لم يذق طعم الخساراة منذ توليه مهام تدريب الميرينغي، عندها توقع اغلب متابعي كرة القدم العالمية بان الداهية قادم الى برشلونة لاقاف ابناء غوارديولا وان ميسي ورفاقه سيقفون عاجزين امام سحر رونالدو واوزيل .
ولكنما حصل كان معاكساً للغاية، حيث وقف رونالدو ومن معه عاجزين امام سحر وابداع تشافي وانيستا وميسي ..... وسقط الريال في ذلك اليوم بالخمسة وانتزع البرسا الصداراة وحقق بعدها انتصارات رائعة بثلاثة وبالخمسة .
الامر الذي اريد الوصول اليه :
1 - هل سنعود لسماع ذلك الصوت القادم من بعيد الذي يردد كلمة ... الحظ عند فوز البرسا؟؟
2 - وان خسر البرسا .... هل هذا هو مستوى البرسا الحقيقي ؟؟
3 - اتهام بيب انه ليس بمدرب كبير , و ان كل الفضل يعود للاعبين الغير عاديين .
4 - مقولة ان البرسا يعتمد على ميسي , فان غاب ميسي , يتعثر البرسا .
5 - القول ان ميسي عبارة عن لاعب تصله الكرات بسهولة و كل الفضل للاعبين الوسط , و هذا ما راينا عكسه في كثير من المباريات منها الديربي حيث صنع بنفسه هدفين .