تقم ريال مدريد "بشدة" من ليفانتي الذي اضاع عليه نقطتين بتعادل سلبي في الليجا وذلك بعد ان عاقبه بشدة في لقاءهما معاً في ذهاب دور الـ16 من كاس ملك اسبانيا بعد ان سحقه بثمانية اهداف نظيفة هي الاكبر في تاريخ لقاءات الفريقين.
الريال لم ينتظر كثيراً ليبدا مهرجان الاهداف وذلك بعد ان استغل كريم بنزيما تمريرة خاطئة من دفاع الضيوف لينطلق ويدخل لمنطقة الجزاء ويراوغ تشابي توريس بطريقة "رونالدو البرازيلي" ثم يسدد الكرة جميلة في الزاوية الضيقة للمرمى معلناً تقدم الريال بهدف نظيف في الدقيقة السادسة.
وبعد 4 دقائق فقط ارتفعت الحصيلة لهدفين وذلك بعد ان استغل رونالدو انزلاق الظهير الايمن ثيرا -الذي طالب بخطا لصالحه- ليدخل البرتغالي للمنطقة من الناحية اليسرى ويمرر لاوزيل الذي هيا الكرة واطلقها ارضية في الشباك.
وعاد بنزيما من جديد للتهديف في الدقيقة 32 وذلك بعد خطا جديد من دفاع ليفانتي ليراوغ حارس ليفانتي مونوا ويودعها في المرمى قبل ان يعود ويساهم في الهدف الرابع بوضوح في الدقيقة 44 بعد ان تلقى تمريرة طولية من مارسيلو خادع بها المدافع البطيء باييستيروس لينطلق من الناحية اليمنى ويمررها ارضية الى رونالدو الذي اودعها المرمى بسهولة ليتقدم الريال برباعية نظيفة في الشوط الاول.
في الشوط الثاني بدا وان الريال قد هدّا من نسق اللقاء قليلاً لكنه عاد بهدف رائع في الدقيقة 69 بعد تمريرة جميلة من دي ماريا لعبها بنزيما على الطائر من فوق مونوا ليسجل الهاتريك في اعلان عن بدء عجلة التهديف المدريدية من جديد ليمرر دي ماريا الى رونالدو الذي اوقف الكرة بدون ضغط كبير من دفاع الضيوف ليطلقها قوية على يمين مونوا المسكين في الدقيقة 72.
ويبدو ان رونالدو شعر بان اهدافه ليست بجودة اهداف بنزيما فسجّل هدفاً جميلاً هذه المرة في الدقيقة 74 بعد تلقيه تمريرة اوزيل ليضرب التسلل ويسددها مباشرة بحركة فنية جميلة.
ومع نزول موراتا وبيدرو ليون تجددت الدوافع المدريدية في زيادة الغلة فتلقى الناشئ المدريدي ذو الـ18 ربيعاً الكرة داخل المنطقة وحافظ عليها ببراعة ليمر من الظهير الايسر المتمرّس ديل اورنو ويسدد الكرة تصدى لها مونوا لترتد لبيدرو ليون الذي تابعها في المرمى لينتهي اللقاء فوز كاسح لريال مدريد بثمانية اهداف نظيفة ليكون مسك الختام للعام.
الريال لم ينتظر كثيراً ليبدا مهرجان الاهداف وذلك بعد ان استغل كريم بنزيما تمريرة خاطئة من دفاع الضيوف لينطلق ويدخل لمنطقة الجزاء ويراوغ تشابي توريس بطريقة "رونالدو البرازيلي" ثم يسدد الكرة جميلة في الزاوية الضيقة للمرمى معلناً تقدم الريال بهدف نظيف في الدقيقة السادسة.
وبعد 4 دقائق فقط ارتفعت الحصيلة لهدفين وذلك بعد ان استغل رونالدو انزلاق الظهير الايمن ثيرا -الذي طالب بخطا لصالحه- ليدخل البرتغالي للمنطقة من الناحية اليسرى ويمرر لاوزيل الذي هيا الكرة واطلقها ارضية في الشباك.
وعاد بنزيما من جديد للتهديف في الدقيقة 32 وذلك بعد خطا جديد من دفاع ليفانتي ليراوغ حارس ليفانتي مونوا ويودعها في المرمى قبل ان يعود ويساهم في الهدف الرابع بوضوح في الدقيقة 44 بعد ان تلقى تمريرة طولية من مارسيلو خادع بها المدافع البطيء باييستيروس لينطلق من الناحية اليمنى ويمررها ارضية الى رونالدو الذي اودعها المرمى بسهولة ليتقدم الريال برباعية نظيفة في الشوط الاول.
في الشوط الثاني بدا وان الريال قد هدّا من نسق اللقاء قليلاً لكنه عاد بهدف رائع في الدقيقة 69 بعد تمريرة جميلة من دي ماريا لعبها بنزيما على الطائر من فوق مونوا ليسجل الهاتريك في اعلان عن بدء عجلة التهديف المدريدية من جديد ليمرر دي ماريا الى رونالدو الذي اوقف الكرة بدون ضغط كبير من دفاع الضيوف ليطلقها قوية على يمين مونوا المسكين في الدقيقة 72.
ويبدو ان رونالدو شعر بان اهدافه ليست بجودة اهداف بنزيما فسجّل هدفاً جميلاً هذه المرة في الدقيقة 74 بعد تلقيه تمريرة اوزيل ليضرب التسلل ويسددها مباشرة بحركة فنية جميلة.
ومع نزول موراتا وبيدرو ليون تجددت الدوافع المدريدية في زيادة الغلة فتلقى الناشئ المدريدي ذو الـ18 ربيعاً الكرة داخل المنطقة وحافظ عليها ببراعة ليمر من الظهير الايسر المتمرّس ديل اورنو ويسدد الكرة تصدى لها مونوا لترتد لبيدرو ليون الذي تابعها في المرمى لينتهي اللقاء فوز كاسح لريال مدريد بثمانية اهداف نظيفة ليكون مسك الختام للعام.