أقدم المدعو (محمد .,م) 59 عام يوم الاثنين على شنق نفسه بواسطة سلك كهربائي في قرية أبو ذويل (حوالي 15 كم ) جنوب القامشلي, وذلك بسبب ضائقة مالية.
وقال احد اقرباء المتوفى إن "محمد كان يعاني من ضائقة مادية بسبب كثرة الديون عليه وتأخر تسديدها خاصة بعد قلة مردود الموسم الزراعي الماضي وفشل كل محاولات بيع أرضه أو تأجيرها", مضيفا انه "لم يكن يعاني من أي مرض نفسي أو عقلي".
بدورها, قالت زوجة المتوفى إن "زوجها لم ينم طيلة الليلة السابقة للحادثة وأبلغها فجر الأثنين أنه ذاهب لبذر أرضه الزراعية وخرج من المنزل على هذا الأساس لكنه غير وجهته وقصد بقالية كان يملكها وأقدم على شنق نفسه داخلها بواسظة سلك كهربائي".
واكتشف اقدام زوجها على الانتحار في السابعة والنصف صباح الاثنين عندما ذهبت ابنة شقيقه الى البقالية وهي في طريقها للمدرسة فأبلغت ذويها الذين هرعوا الى مكان الحادثة فوجدوه جثة معلقة.
أبلغ قسم شرطة ريف القامشلي بالحادثة ونظم الضبط اللازم لتدفن الجثة أصولآ مساء يوم الأثنين.
يذكر أن هذه الحادثة هي الثانية من نوعها خلال هذا الشهر بعد أن أقدمت معلمة على الإنتحار بحرق نفسها بعد أن علمت أن زوجها يرغب بالزواج بأخرى.
وقال احد اقرباء المتوفى إن "محمد كان يعاني من ضائقة مادية بسبب كثرة الديون عليه وتأخر تسديدها خاصة بعد قلة مردود الموسم الزراعي الماضي وفشل كل محاولات بيع أرضه أو تأجيرها", مضيفا انه "لم يكن يعاني من أي مرض نفسي أو عقلي".
بدورها, قالت زوجة المتوفى إن "زوجها لم ينم طيلة الليلة السابقة للحادثة وأبلغها فجر الأثنين أنه ذاهب لبذر أرضه الزراعية وخرج من المنزل على هذا الأساس لكنه غير وجهته وقصد بقالية كان يملكها وأقدم على شنق نفسه داخلها بواسظة سلك كهربائي".
واكتشف اقدام زوجها على الانتحار في السابعة والنصف صباح الاثنين عندما ذهبت ابنة شقيقه الى البقالية وهي في طريقها للمدرسة فأبلغت ذويها الذين هرعوا الى مكان الحادثة فوجدوه جثة معلقة.
أبلغ قسم شرطة ريف القامشلي بالحادثة ونظم الضبط اللازم لتدفن الجثة أصولآ مساء يوم الأثنين.
يذكر أن هذه الحادثة هي الثانية من نوعها خلال هذا الشهر بعد أن أقدمت معلمة على الإنتحار بحرق نفسها بعد أن علمت أن زوجها يرغب بالزواج بأخرى.