عبد القادر كردغلي مشرف كرة تشرين : عين حاسدة أصابت تشرين
اعتبر الكابتن عبد القادر كردغلي مشرف الكرة في نادي تشرين بأن ما يحدث في النادي من خلافات إدارية وتراجع لنتائج فرقه وفي كافة الفئات سببه عيناً حاسدة أصابت النادي وأدت إلى غياب الاستقرار الإداري والفني ،لأن ما يحدث يدعو للاستغراب،ففرق القواعد تراجعت نتائجها ضمن بطولة المحافظة وفريق الشباب نتائجه سيئة وتعذب كثيراً حتى حقق فوزه الأول بالدوري في الأسبوع الماضي وفريق الرجال تعثر على ملعبه في آخر ثلاث مباريات،ولم يحقق الفوز،ومباراة النواعير خسرها الفريق رغم أنه كان الأفضل،وفترة تحضير الفريق اتسمت بالفوضى،وتعاقدات اللاعبين تخللها الكثير من المشاكل، حتى الأمور الإدارية والمالية والتي كانت مستقرة في الشهرين الماضيين أصابتها العين،ولهذه الأسباب يمكن القول بأن الأشهر الأخيرة من عام 2010 كانت نحساً على نادي تشرين،وكشف الكردغلي بأنه سعى في الأيام الماضية إلى تحييد فريق الرجال عمّا يحدث في النادي من خلافات إدارية في وجهات النظر،وأن هناك اتصالات مستمرة لدعم الفريق بعدد من اللاعبين المحليين ممن لم يشاركوا مع فرقهم بالدوري حتى الآن بالإضافة إلى دعمه بمهاجم محترف على مستوى جيد، وفوجىء بأن المحترف الأردني محمد منير لايلعب في مركزه الأساسي،وأوضح بأن الفريق بحاجة إلى معسكر داخلي لزيادة الانسجام بين اللاعبين لإبعادهم عن الضغوطات ومن الممكن أن يكون المعسكر في طرطوس أو وداي قنديل، بالإضافة إلى تأمين عدد من المباريات التجريبية وأوضح بانه ربما قام بتعديل طريقة اللعب من الطريقة الحالية 3-5-2 والتي لم يعد تلعب بها إلاّ الفرق العادية إلى طريقة 4-4-2 لأنها الأنسب للفريق ولكن هضمها يحتاج إلى الوقت الكافي و تمنى الكردغلي أن يتم حل الأمور الإدارية في النادي والاهتمام بالفريق الأول لإخراجه من الحالة النفسية التي عاشها بعد مباراة النواعير واعتبر الكردغلي بان مسابقة الكأس فرصة للاعبين لتعويض النتائج المتواضعة للفريق بالدوري والوصول إلى مراحل متقدمة جداً ،وفي ختام حديثه طالب الكردغلي الصبر على اللاعبين في المباريات القادمة لأن الفريق قادر على العودة إلى سكة الانتصارات إذا توفرت له الأجواء المناسبة .
اعتبر الكابتن عبد القادر كردغلي مشرف الكرة في نادي تشرين بأن ما يحدث في النادي من خلافات إدارية وتراجع لنتائج فرقه وفي كافة الفئات سببه عيناً حاسدة أصابت النادي وأدت إلى غياب الاستقرار الإداري والفني ،لأن ما يحدث يدعو للاستغراب،ففرق القواعد تراجعت نتائجها ضمن بطولة المحافظة وفريق الشباب نتائجه سيئة وتعذب كثيراً حتى حقق فوزه الأول بالدوري في الأسبوع الماضي وفريق الرجال تعثر على ملعبه في آخر ثلاث مباريات،ولم يحقق الفوز،ومباراة النواعير خسرها الفريق رغم أنه كان الأفضل،وفترة تحضير الفريق اتسمت بالفوضى،وتعاقدات اللاعبين تخللها الكثير من المشاكل، حتى الأمور الإدارية والمالية والتي كانت مستقرة في الشهرين الماضيين أصابتها العين،ولهذه الأسباب يمكن القول بأن الأشهر الأخيرة من عام 2010 كانت نحساً على نادي تشرين،وكشف الكردغلي بأنه سعى في الأيام الماضية إلى تحييد فريق الرجال عمّا يحدث في النادي من خلافات إدارية في وجهات النظر،وأن هناك اتصالات مستمرة لدعم الفريق بعدد من اللاعبين المحليين ممن لم يشاركوا مع فرقهم بالدوري حتى الآن بالإضافة إلى دعمه بمهاجم محترف على مستوى جيد، وفوجىء بأن المحترف الأردني محمد منير لايلعب في مركزه الأساسي،وأوضح بأن الفريق بحاجة إلى معسكر داخلي لزيادة الانسجام بين اللاعبين لإبعادهم عن الضغوطات ومن الممكن أن يكون المعسكر في طرطوس أو وداي قنديل، بالإضافة إلى تأمين عدد من المباريات التجريبية وأوضح بانه ربما قام بتعديل طريقة اللعب من الطريقة الحالية 3-5-2 والتي لم يعد تلعب بها إلاّ الفرق العادية إلى طريقة 4-4-2 لأنها الأنسب للفريق ولكن هضمها يحتاج إلى الوقت الكافي و تمنى الكردغلي أن يتم حل الأمور الإدارية في النادي والاهتمام بالفريق الأول لإخراجه من الحالة النفسية التي عاشها بعد مباراة النواعير واعتبر الكردغلي بان مسابقة الكأس فرصة للاعبين لتعويض النتائج المتواضعة للفريق بالدوري والوصول إلى مراحل متقدمة جداً ،وفي ختام حديثه طالب الكردغلي الصبر على اللاعبين في المباريات القادمة لأن الفريق قادر على العودة إلى سكة الانتصارات إذا توفرت له الأجواء المناسبة .