في إنجازٍ جديدٍ يُضاف إلى المرأة العربية بشكلٍ عامٍّ، والسعودية على وجه الخصوص؛ حصلت الدكتورة أروى السيد رئيسة زمالة الأسنان، على وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى.
الدكتورة أروى نجحت، بعد سلسلةٍ من الأبحاث والدراسات، في اكتشاف الجين المسبِّب لانتفاخ اللثة، في إنجازٍ أذهل أساتذة الجامعات الأجنبية الذين أكدوا أن هذا الاكتشاف هو الأول من نوعه، ومن المُنتظَر أن يفتح آفاقًا جديدة في علاج أمراض اللثة والأسنان.
وذكر تقرير MBC في أسبوع، الجمعة 24 من ديسمبر/كانون الأول، أن الطبيبة أروى السيد، تتعامل بسرية تامة مع مرضاها، وتقضي 10 ساعات يوميًّا في المستشفى لإتمام أبحاثها ودراساتها، وهي صارمة وجدية مع فريقها الطبي المُكوَّن من 5 أطباء؛ هم كبار استشاريي زراعة الأسنان.
من جانبها، اعتبرت أروى تكريمَها تكريمًا للمرأة بشكلٍ عامٍّ والطبيبة بشكلٍ خاصٍّ، ووصفته بأنه عبءٌ جميلٌ وحافزٌ أجمل على الاستمرار والتفاني في عملها.
وأوضح الدكتور عبد الله جمبي استشاري زراعة الأسنان، أن الوسام الذي حصلت عليه د. أروى يُعَد حافزًا قويًّا للجميع على بذل جهودٍ استثنائيةٍ في مجال طب الأسنان.
يُذكَر أن الدكتورة أروى السيد تخرَّجت في جامعة الملك سعود بتقديرٍ عالٍ مع مرتبة الشرف، وهو ما أهَّلها للسفر إلى كندا لتكمل دراستها في جامعة هاليفاكز، ومن ثم انتقلت إلى التدريب في جامعة ماكجيل على زراعة الأسنان وجراحة اللثة، وفي المرحلة الأخيرة ذهبت إلى جامعة أيسمان في لندن لدراسة جراحة الأسنان بطرق متطورة.
وتُعَد أروى أول طبيبة عربية سعودية تحصل على درجة التفوق العالي في تخصُّص جراحة اللثة؛ وذلك نتيجة سنوات من العمل والبذل والعطاء، حتى تمكنت أخيرًا من اكتشاف الخلل في الجين المُسبِّب لانتفاخ اللثة.
الدكتورة أروى نجحت، بعد سلسلةٍ من الأبحاث والدراسات، في اكتشاف الجين المسبِّب لانتفاخ اللثة، في إنجازٍ أذهل أساتذة الجامعات الأجنبية الذين أكدوا أن هذا الاكتشاف هو الأول من نوعه، ومن المُنتظَر أن يفتح آفاقًا جديدة في علاج أمراض اللثة والأسنان.
وذكر تقرير MBC في أسبوع، الجمعة 24 من ديسمبر/كانون الأول، أن الطبيبة أروى السيد، تتعامل بسرية تامة مع مرضاها، وتقضي 10 ساعات يوميًّا في المستشفى لإتمام أبحاثها ودراساتها، وهي صارمة وجدية مع فريقها الطبي المُكوَّن من 5 أطباء؛ هم كبار استشاريي زراعة الأسنان.
من جانبها، اعتبرت أروى تكريمَها تكريمًا للمرأة بشكلٍ عامٍّ والطبيبة بشكلٍ خاصٍّ، ووصفته بأنه عبءٌ جميلٌ وحافزٌ أجمل على الاستمرار والتفاني في عملها.
وأوضح الدكتور عبد الله جمبي استشاري زراعة الأسنان، أن الوسام الذي حصلت عليه د. أروى يُعَد حافزًا قويًّا للجميع على بذل جهودٍ استثنائيةٍ في مجال طب الأسنان.
يُذكَر أن الدكتورة أروى السيد تخرَّجت في جامعة الملك سعود بتقديرٍ عالٍ مع مرتبة الشرف، وهو ما أهَّلها للسفر إلى كندا لتكمل دراستها في جامعة هاليفاكز، ومن ثم انتقلت إلى التدريب في جامعة ماكجيل على زراعة الأسنان وجراحة اللثة، وفي المرحلة الأخيرة ذهبت إلى جامعة أيسمان في لندن لدراسة جراحة الأسنان بطرق متطورة.
وتُعَد أروى أول طبيبة عربية سعودية تحصل على درجة التفوق العالي في تخصُّص جراحة اللثة؛ وذلك نتيجة سنوات من العمل والبذل والعطاء، حتى تمكنت أخيرًا من اكتشاف الخلل في الجين المُسبِّب لانتفاخ اللثة.